الطلاق :
إذا حصلت الألفة في أيّ وقت أثناء سنة الاصطبار فإنّ الزّواج قائم وصحيح. وإن تجدّدت الرّغبة في الطّلاق وجب بدء سنة اصطبار جديدة.
حضرة بهاءالله:
1 – " سؤال : إذا تضوّع عرف المحبّة أثناء سنة الاصطبار ثمّ عقبه نفور. واختلف الحال طوال السّنة بين مودّة وكراهية حتّى انتهت وهما على كراهة، فهل يقع الطّلاق؟
جواب : على أيّ حال كلّما حدثت كراهية تبدأ سنة الاصطبار من يوم وقوعها، ويجب أن تبلغ السّنة نهايتها."
(رسالة سؤال وجواب، 40)