ويكون دَمُثَ الأَخْلَاق.
حضرة بهاءالله:
1 – " زيّنوا رؤسكم بإكليل الأمانة والوفآء وقلوبكم بردآء التّقوى وألسنكم بالصّدق الخالص وهياكلكم بطراز الآداب كلّ ذلك من سجيّة الإنسان لو أنتم من المتبصّرين " (الكتاب الاقدس – الفقرة 120)
2 – " طوبى لمن تزيّن بطراز الآداب والأخلاق إنّه ممّن نصر ربّه بالعمل الواضح المبين " (الكتاب الاقدس – الفقرة 159)
3 – " إنّا اخترنا الأدب وجعلناه سجيّة المقرّبين إنّه ثوب يوافق النّفوس من کلّ صغير وکبير طوبی لمن جعله طراز هيکله وويل لمن جعل محروما من هذا الفضل العظيم " (الواح نازله خطاب بملوک - ص ١٠٢)
4 - " الأدب قميصي به زيّنّا هياکل عبادنا المقرّبين " (لوح رئيس – عالي باشا)
5 - " زيّنوا يا قوم هياکلکم برداء العدل وإنّه يوافق کلّ النّفوس لو أنتم من العارفين وكذلك الأدب والإنصاف وأمرنا بهما في أكثر الألوح لتكوننّ من العاملين " (لوح رضوان العدل، آثار قلم اعلى، جلد 2، 159 بديع)
6 - " أن يا أحبائي زيّنوا أجسادکم برداء الأدب والإنصاف " (فضائل اخلاق)
7 – " إيّاكم أن تجاوزوا عن حكم الأدب وتفعلوا ما تكرهه عقولكم ورضاؤكم هذا ما أمرتم به من قلم الله المقتدر القدير "
(الايام التسعة، 137)
8 - " يَا حِزْبَ اللهِ أُوصِيكُمْ بِالأَدَبِ فَهُوَ سَيِّدُ الأَخْلاَقِ فِي الرُّتْبَةِ الأُولَى. طُوبَى لِنَفْسٍ تَنَوَّرَتْ بِنُورِ الأَدَبِ وَتَزَيَّنَتْ بِطِرَازِ الصِّدْقِ. فَصَاحِبُ الأَدَبِ صَاحِبُ مَقَامٍ عَظِيمٍ." (لوح الدنيا – معرّب)