التعطّر
حضرة بهاءالله:
1 – " استعملوا مآء الورد ثمّ العطر الخالص هذا ما أحبّه الله من الأوّل الّذي لا أوّل له ليتضوّع منكم ما أراد ربّكم العزيز الحكيم " (الكتاب الأقدس – الفقرة 76)
بیت العدل:
1 – " ذكر حضرة عبدالبهاء في شأن اللّطافة: "إنّ التّنزيه والتّقديس والنّظافة واللّطافة هي من أسباب علوّ العالم الإنسانيّ وترقّي حقائق الإمكان." ثمّ قال: "مع أنّ النّظافة الظّاهرة أمر يتعلّق بالجسد، إلاّ أنّ لها تأثيرا شديدا على الرّوحانيّات." ]مترجم [ (الكتاب الأقدس – الشرح 104)
2 – " هذه أولى آيات الكتاب الأقدس الّتي يشير فيها حضرة بهاء الله إلى أهمّيّة اللّطافة والنّظافة. ولكلمة اللّطافة لغة عدّة معان منها المعنويّ ومنها الماديّ. فمن معانيها الأناقة، والرّقة، والنّظافة، والكياسة، والأدب، ودماثة الخلق، ورفاهة الحسّ، وكرم السّجيّة، كما تعني أيضا اللّباقة، والتّهذيب والنّقاء، والطّهارة. ويحدّد سياق الكلام المعنى المقصود في المواضع المختلفة من الكتاب."
(الكتاب الأقدس – الشرح 74)