البلاء في سبيل الله
حضرة بهاءالله:
1 - " يا ابن الإنسان المحّب الصّادق يرجو البلاء کرجاء العاصي إلی المغفرة والمذنب إلی الرّحمة " (الكلمات المكنونة العربية ، 49)
2 - " يا ابن الإنسان إن لا يصيبک البلاء في سبيلي کيف تسلک سبل الرّاضين في رضائي وإن لا تمسّک المشقّة شوقا للقائي کيف يصيبک النّور حبّا لجمالي " (الكلمات المكنونة العربية ، 50)
3 - " يا ابن الإنسان بلائي عنايتي ظاهره نار ونقمة وباطنه نور ورحمة فاستبق إليه لتکون نورا أزليّا وروحا قدميّا وهو أمري فاعرفه " (الكلمات المكنونة العربية ، 51)
4 - " يا ابن الإنسان وجمالي تخضّب شعرک من دمک لکان أكبر عندي عن خلق الکونين وضياء الثّقلين فاجهد فيه يا عبد " (الكلمات المكنونة العربية ، 47)
5 - " يا ابن الإنسان فکّر في أمرک وتدبّر في فعلک أتحبّ أن تموت علی الفراش أو تستشهد في سبيلي علی التّراب وتکون مطلع أمري ومظهر نوري في أعلی الفردوس فأنصف يا عبد " (الكلمات المكنونة العربية ، 46)
6 – " فاعلموا بأنّ البلايا والمحن لم يزل کانت موکّلة لأصفياء اللّه وأحبّائه ثمّ لعباده المنقطعين الّذين لا تلهيهم التّجارة ولا بيع عن ذکر اللّه ولا يسبقونه بالقول وهم بأمره لمن العاملين . کذلک جرت سنّة اللّه من قبل ويجري من بعد فطوبی للصّابرين "
(سورة الملوك)
7 – " الحُزنُ لِأَوْلِياءِ اللهِ وَأَصْفِيَائِهِ وَالبَلَاءُ لِأَحِبَّاءِ اللهِ وَأُمَنَائِهِ " (زيار حضرة سيد الشهداء – الايام التسعة)
8 - " قد جعل اللّه البلاء غادية لهذه الدّسکرة الخضراء وذبالة لمصباحه الّذي به أشرقت الأرض والسّماء "
(لوح السلطان – شاه ناصر الدين القاجاري)
9 - " لم يزل بالبلاء علا أمره وسنا ذکره هذا من سنّته قد خلت في القرون الخالية والأعصار الماضية "
(لوح السلطان – شاه ناصر الدين القاجاري)