رَبِّ وَرَجائِي لَكَ الشُّكْرُ عَلَى هذِهِ النَّعْماءِ وَلَكَ الحَمْدُ عَلَى هذِهِ المَوائِدِ وَالآلاءِ رَبِّ رَبِّ اعْرُجْ بِنَا إِلَى مَلَكُوتِكَ وَأَجْلِسْنا عَلَى مَوائِدِ لاهُوتِكَ وَأَطْعِمْنا مِنْ مَائِدَةِ لِقَائِكَ وَأَدْرِكْنا بِحَلاوَةِ مُشَاهَدَةِ جَمَالِكَ لأَنَّ هذا مُنْتَهى المُنَى وَالمِنْحَةُ الكُبْرى وَالعَطِيَّةُ العُظْمى. رَبِّ رَبِّ يَسِّرْ لَنا هذا. إِنَّكَ أَنْتَ الكَرِيمُ الوَهَّابُ وإِنَّكَ أَنْتَ المُعْطِي العَزِيزُ الرَّحِيمُ.
(ع ع)