کتاب دلائل سبعه (عربی)

حضرت باب
النسخة العربية الأصلية

دلائل سبعه (عربى) – من آثار حضرت نقطه اولى - بر اساس نسخه "چاپ ازلي"

تذكر: اين نسخه كه ملاحظه ميفرمائيد عينا مطابق نسخه خطى تايپ گشته و هرگونه پيشنهاد اصلاحي در قسمت ملاحظات درباره اين اثر درج گرديده است.

بسم الله الأفرد الأفرد

بسم الله الفرد الفرد بسم الله الفرد الفرد بسم الله الفرد الفراد

بسم الله الفرد الفراد بسم الله الفارد الفارد بسم الله الفرد الفراد

بسم الله الفرد الفرود بسم الله الفرد الفرود بسم الله الفرد الفرید

بسم الله الفرد الفیرود بسم الله المفرد المفرد بسم الله المفرد المفرد

بسم الله المفارد المفارد بسم الله الفرد الفردان بسم الله الفرد المتفرد

بسم الله الفرد المتفرد بسم الله الفرد المتفارد بسم الله الفرد المستفرد

بالله الله الفرد الأفرد بالله الله الفرد الأفرد بالله الله الفرد الفرد

بالله الله الفرد الفرد بالله الله الفرد الأفرد بالله الله الفرد الفراد

بالله الله الفارد الفارد بالله الله الفرد الفراد بالله الله الفرد الفرود

بالله الله الفرد الفرود بالله الله الفرد الفرود بالله الله الفرد الفرید

بالله الله الفرد الفیرود بالله الله المفرد المفرد بالله الله المفرد المفرد

بالله الله المفارد المفارد بالله الله الفرد الفردان بالله الله الفرد المتفرد

بالله الله الفرد المفترد بالله الله الفرد المنفرد بالله الله الفرد المتفارد

بالله الله الفرد المستفرد بسم الله الفرد ذي الفرد بسم الله الفرد ذي الفرد

بسم الله الفرد ذي الفرد بسم الله الفرد ذي الفراد بسم الله الفرد ذي الفراد

بسم الله الفرد ذي الفردأ بسم الله الفرد ذي الافارد بسم الله الفرد ذي الافراد

بسم الله الفرد ذي الافرود بسم الله الفرد ذي الفراد بسم الله الفرد ذي الفردة

بسم الله الفرد ذي الفرود بسم الله الفرد ذي الفوارد بسم الله الفرد ذي الفرادین

بسم الله الفرد ذي الفاردین بسم الله الفرد ذي المفارد بسم الله الفرد ذي المفارید

بسم الله الفرد ذي الفراد بسم الله الفرد ذي الافرداء بسم الله الفرد ذي الفردات

بسم الله الفرد ذي الفردوت بالله الله الفرد ذي الفرد بالله الله الفرد ذي الفرد

بالله الله الفرد ذي الفرد بالله الله الفرد ذي الفراد بالله الله الفرد ذي الفرداء

بالله الله الفرد ذي الافارد بالله الله الفرد ذي الافراد بالله الله الفرد ذي الأفرد

بالله الله الفرد ذي الفرادد بالله الله الفرد ذي الفردة بالله الله الفرد ذي الفرود

بالله الله الفرد ذي الفراد بالله الله الفرد ذي الافرداء بالله الله الفرد ذي الفردات

بالله الله الفرد ذي الفردوت

قل اللهم انك انت فراد السموات والارض وما بینهما لتؤتین الفردیة من تشاء ولتنزعن الفردیة عمن تشاء ولترفعن من تشاء ولتنزلن من تشاء ولتعزن من تشاء ولتذلن من تشاء ولتنصرن من تشاء ولتخذلن من تشاء ولتغنین من تشاء ولتفقرن من تشاء في قبضتك ملكوت كل شيء تخلق ما تشاء كیف تشاء بما تشاء لما تشاء مما تشاء انك كنت علی ما تشاء مقتدرا قل اللهم انك انت فردان السموات والارض وما بینهما تخلق ما تشاء بامرك انك انت افرد الافردین قل اللهم انك انت فردان الفرادین لتؤتین الفرد من تشاء ولتنزعن الفرد عمن تشاء ولتقدرن ما تشاء كیف تشاء لما تشاء بما تشاء انك كنت علی ما تشاء مقتدرا قل الله افرد فوق كل ذي افراد لن یقدر ان یمتنع عن ملیك سلطان افراده من احد لا في السموات ولا في الارض ولا بینهما انه كان فرادا فاردا فریدا قل الله افرد فوق كل ذي افراد لن یقدر ان یمتنع عن فرید فردان افراده من احد لا في السموات ولا في الارض ولا بینهما انه كان فرادا فاردا فریدا ولله فرادین السموات والارض وما بینهما والله فراد فارد فرید ولله فرداء السموات والارض وما بینهما والله فردان مفترد متفارد ولله فرید فردان السموات والارض وما بینهما والله فراد متفرد متفارد انني انا الله لا الٓه الا انا كنت من اول الذي لا اول له فرادا مفتردا انني انا الله لا الٓه الا انا لاكونن الی اخر الذي لا اخر له فردا مفتردا انني انا الله لا الٓه الا انا كنت من اول الذي لا اول له فردا مفتردا انني انا الله لا الٓه الا انا لاكونن الی اخر الذي لا اخر له فردانا مفتردا انني انا الله لا الٓه الا انا كنت في ازل الازال فرادا فاردا فریدا انني انا الله لا الٓه الا انا لاكونن لم یزل ولا یزال فرادا مفتردا فریدا قل اللهم ان لا الٓه الا انت كنت من اول الذي لا اول له فردا مفتردا قل اللهم ان لا الٓه الا انت لتكونن الی اخر الذي لا اخر له فردا مفتردا قل اللهم ان لا الٓه الا انت كنت في ازل الازال فردا مفتردا قل اللهم ان لا الٓه الا انت كنت في ازل الازال فردا مفتردا قل اللهم ان لا الٓه الا انت لتكونن لم تزل ولا تزال فرادا مفتردا قل اللهم ان لا الٓه الا انت لتكونن لم تزل ولا تزال فردانا مفتردا انني انا الله لا الٓه الا انا قد خلقت كل شيء بامري وما جعلت لشيء من اول ولا اخر جودا من لدنا انا كنا علی ذلك لقادرین وانتهیت كل ما قد خلقت الی بدیع الاول امرا من عندنا انا كنا علی كل شيء لمقتدرین ثم انتهینا ما قد خلقنا من بدیع الاول الی محمد رسول الله (ص) فضلا من لدنا انا كنا فاضلین وربینا الذين اوتوا الفرقان في الف وماتین ثم سبعین سنینا لعلهم یستبصرون في دینهم لیوم ظهور ربهم وحین ما یعرفهم الله نفسه لیجیبون الله ربهم ثم لینصرون وعلمناهم في الفرقان دلائل سبعة كل واحدة منهن یكفي كل العالمین قل الاول ان غیر الله لن یقدر ان ینزل مثل الفرقان وهل من خلق اعجب من هذا ان انتم فیه لتفكرون وامهلنا الذين اوتوا الفرقان من یومئذ الی حینئذ حتی كل یوقنون انهم عاجزون لعل الذينهم یسمعون ایات الله حین ظهور حجته بما امنوا من قبل یؤمنون انظر كیف قد سدد الله ابواب حجبهم ولا یمن الله علی امم مثلهم ولكنهم عن امر الله غافلون حین ما قد اراد الله ایة لا سبیل لهم في دینهم الا ان یقولون هذا من عند الله المهیمن القیوم وان یقولون هذا من عند غیر الله یكذبهم قول الله من قبل في الفرقان بان غیر الله لن یقدر ان یاتي وانتم كلكم بذلك من قبل موقنون قل الثاني ما استدل الله في الفرقان بامر محمد رسول الله الا بعجزكم عن ایات الله ان انتم قلیلا ما تتفكرون ولو یكن عند الله حجة اكبر من هذا لیستدلن الله به وان ما دونه ما انتم لتذكرون كمثل ظلال عند الشمس افلا تبصرون وانتم كلكم اجمعون لتقولون ان الفرقان اكبر ایات محمد رسول الله من قبل ان انتم بذلك موقنون كیف لا تستدلون یومئذ ولا به في دین الله تدخلون قل الثالث ان ایات الله اكبر عن ایات النبیین من قبل ان انتم قلیلا ما تتفكرون اذ لو لم یكن اكبر لا ینسخ الله بایات الفرقان دین عیسی (ص) بعد موسی (ص) ثم النبیین من قبل موسی (ص) ولكنكم في حجة دینكم من قبل لا تتفكرون لو لم یكن ایات الفرقان اكبر من عصا موسی ثم كل ایات النبیین من قبل موسی وبعد عیسی كیف ینسخ الله بها ما نزل من قبل افانتم في دلائل الله لا تتفكرون افانتم في حجج الله لا تتاملون ولو انكم انتم من قبل في الفرقان مستبصرون حین ما سمعتم من ایة لتعظمن في افئدتكم اكبر عن خلق السموات والارض وما بینهما ولكنكم لا تتفكرون ولا تتذكرون قل الرابع انما الایات لیكفین الذين اوتوا الفرقان من قبل ومن بعد ان انتم بما نزل الله من قبل لموقنون قل ان ذلك الدلیل لیثبتن الكتاب بانه حجة من عند الله ویكفین كل العالمین مثل ما نزل الله في سورة العنكبوت وانتم باللیل والنهار لتقرءون اولم يكفهم انا انزلنا عليك الكتاب يتلى عليهم ان في ذلك لرحمة وذكرى لقوم يؤمنون قل الخامس دلیل عقلي مقطوع لو اراد احد من النصاری ان یدخل في دین الاسلام انتم كیف تستدلون وهل یكن حجتكم بالغة بالكتاب او انتم بغیره تستدلون لو تستدلون بغیره لن یقبل عنكم وان تستدلون به فاذا انتم غالبون سواء یقبل عنكم او لا یقبل فان حجتكم قد تمت وكملت علیه هذا ما انتم من قبل في الاسلام مستدلون كیف لا تستدلون یومئذ في البیان وانتم علی الصراط بالحق لتمرون قل السادس قد اظهر الله قدرته في الایات علی شان كل عنها عاجزون ولا تحسبن ان هذا امر خفیف فانه لاثقل عما في السموات والارض وما بینهما ولكن اكثر الناس لا یعلمون ما خلق الله خلقا اعز من الانسان وكل عند ذلك عاجزون انظر كل بحروف الثمانیة والعشرين یتكلمون وان الله قد سخر تلك الحروف وركبها بشان كل عنها یعجزون هذا صنع الله كل به یخلقون ان الذين یدعون من دون الله ما لهم دلیل في كتاب الله مثلهم كمثل الذينهم كانوا من قبلهم لو یشاء الله لیدینهم وان یشاء لیمهلنهم وذلك نارهم عند الله ولكنهم لا یعلمون ولكنهم لو یتفكرون اقرب من لمح البصر لیهتدون قل السابع كل موقنون بان الله لن یعزب من علمه من شيء ولا یعجزه من شيء لا في السموات ولا في الارض ولا ما بینهما وانه كان بكل شيء علیما وانه كان علی كل شيء قدیرا فاذا نسب احد نفسه الیه ان لم یكن من عنده فعلی الله ان یظهرن من یبطلن ذلك بدلیل كل به یوقنون فان لم یظهر دلیل علی انه حق من عند الله لا ریب فیه كل به مؤمنون انظر ان الامر في ظهور البیان اعجب عما نزل الله من قبل في القران وجعله ایة من عنده علی العالمین قل الله قد نزل الفرقان من قبل بلسان محمد (ص) رسول الله في ثلاث وعشرین سنة وكل یومئذ لمدینون من الذين اوتوا الفرقان ومن لم یؤمن به فاولئك هم عن الصراط لمبعدون ولكن الله اذا شاء لینزلن مثل ما نزل من قبل في یومین ولیلتین اذا لم یفصل بینهما ان انتم تحبون فلتستنبئون فانا كنا علی ذلك لمقتدرین انظر بایة قد نزل الله من قبل في ذكر الحج في كل حول كم من خلق في حول الطین یطوفون هذا عظمة امر الله في ایة وسیشهدون الذينهم یاتون من بعد في ایات البیان اكثر من ذلك ولكن الناس هم لا یعلمون هذا في شان انا كنا بلسان الخلق مستدلون والا كیف نعرفن انفسنا بایاتنا وانها هي خلق في كتاب الله تعرف بالله ربها والله لا یعرف بها وانا كنا علی كل شيء لشاهدین ان كنت في بحر الاسماء لمن السائرین ما من الٓه الا الله رب العالمین له الاسماء الحسنی من قبل ومن بعد كل عباد له وكل له عابدون وان كنت في بحر الخلق لمن السائرین قد خلق الله كل شيء بامر واحد وجعل مثل ذلك الامر كمثل الشمس ان تطلع بما لا یحصي المحصون انها هي شمس واحدة وان تغرب بمثل ذلك انها هي شمس واحدة قل كل بالله قائمون فاذا في كل الرسل امر واحد وفي كل الكتب امر واحد وفي كل المناهج امر واحد كل بامر الله من عند مظهر نفسه قائمون هذا معنی حدیث انتم في ذكر قائمكم لتذكرون من بدیع الاول الی محمد ولیقولن من اراد احد من انبیاء الله فلینظرن الي ولا یقولن فلینظرن الی غیري اذ كل فیه وكل بامر الله اذ یشاء لیظهرون هذا معنی قول محمد من قبل ذكر النبیین بانهم ایاي اذ ما في كل النبیین امر واحد قد اتصل بمحمد رسول الله ومن محمد الی نقطة البیان ومن نقطة البیان الی من یظهره الله وممن یظهره الله الی من یظهر من بعد من یظهره الله الی اخر الذي لا اخر له انتم مثل اول الذي لا اول له لتستنبئون ثم لتوقنون فاذا في كل ظهور كل ما ظهر فیه وكل ما یظهر من عنده یظهر ذلك معنی ما انتم في بحر الاسماء تذكرون سبحانك اللهم انك انت الاول ولم یكن قبلك من شيء وانك انت مئول الاولین. قل اللهم انك انت الاخر ولم یكن بعدك من شيء وانك انت مؤخر الاخرین. قل اللهم انك انت الظاهر فوق كل شيء ولم یكن فوقك من شيء وانك انت مظهر الاظهرین. قل اللهم انك انت الباطن دون كل شيء ولم یكن غیرك من شيء وانك انت مبطن الابطنین. سبحانك اللهم انك انت القادر علی كل شيء لن یعجزك من شيء لا في السموات ولا في الارض ولا بینهما تنصر من تشاء بامرك انك انت اقدر الاقدرین وان كنت في بحر الخلق ناظرین مثل ذلك في المرات الازل انا كنا منزلین اذ لا تری في المرات الا مجلیها ذلك رب العالمین فانظر من اول ما قد دخلت في دینك هل رایت من نبي او حجة الا وقد شهدت الفرقان من عند الله رب العالمین واستدللت به من غیر ان تشكن فیه وكنت به لمن الموقنین فلتنصفن حین ما قد رایت الفرقان او ایات البیان هل رایت ما تحجبنك عن هذا او توقننك في هذا ان كنت من المستبصرین وان ما تشاهدن غیر قواعد النحويین والصرفيین هؤلاء یستنبئون علمهم من كتاب الله وما یتلی الكتاب من عند الله لا یستنبئن من علمهم فما لهؤلاء القوم لا یتفكرون ولا یتذكرون وهذا دلیل علی انكم توقنون بان الله قد اظهر حجته من عند من لم یتعلم شئون علمكم لعلكم انتم بذلك تستطیعون في دین الله توقنون وانا لو نشاء لننزلن مثل ما انتم في قواعدكم مستدلون مثل ما قد نزلنا كتبا من قبل وانا كنا علی ذلك لمقتدرین وان الله في كل ظهور لیحبن ان یدخلن الناس في دین الله بحجة ودلیل وعلی هذا لینصحن الرسل في كل ظهور كل عباد الله المؤمنین والا اذا یبعث الله ذا طول عظیم لیدخلن الناس في دین الله سواء یحیطون علیهم بدلیل او لا یحیطون مثل كل ما قد ادخل محمد رسول الله من قبل في الاسلام بجبر وقهر فان اولئك هم سواء یطلعون بدلیل او لا یطلعون لیدخلنهم الله في رضوان الدين بفضله سواء هم یعلمون او لا یعلمون فلتتفكرن هل یكن حجة الذين اوتوا التوریة بالغة علی الذين اوتوا الزبور كیف هم صبروا في دینهم وما دخلوا في دین موسی ولا هم یتذكرون ویحسبون بینهم وبین الله بانهم محسنون بعدما انهم عند الذينهم اوتوا التوریة مسیئون وكیف عند الله ولكن لا یعقلون ثم انظر الی الذين اوتوا الانجیل لم یكن حجتهم بالغة علی الذينهم اوتوا التوریة كیف هم قد صبروا في دینهم ویحسبون بینهم وبین الله ربهم بانهم محسنون بعدما انهم عند الذين اوتوا الانجیل لمسیئون وكیف عند الله ربهم ولكنهم لا یتذكرون ثم انظر الی الذين اوتوا الفرقان بان حجتهم بالغة علی الذين اوتوا الانجیل وكیف هم یحسبون بانهم بینهم وبین الله محسنون وان ما وعدهم عیسى جاء وهم یحسبون بینهم وبین الله ربهم بانهم في دینهم مستبصرون بعدما انهم عند الذين اوتوا الفرقان لمسيئون وغیر مبصرون وكیف عند الله ربهم ولكنهم لا یعلمون ثم انظر الی الذين اوتوا الفرقان كیف حجة الذين هم امنوا بائمة الدین بالغة علی الذين لم یؤمنوا بهم وهم یحسبون بانهم محسنون وفي دینهم محتاطون ثم لمتقون بعدما انهم عند هؤلاء غیر محسنون ثم انظر الی الذين هم اوتوا البیان فان حجتهم بالغة علی كل الامم وكل بینهم وبین الله یحسبون بانهم محسنون وفي دینهم محتاطون ثم لمتقون ولكنهم عند الذين اوتوا البیان غیر محسنون ولا متقون وكیف عند الله وعند مظهر نفسه وعند شهداء مظهر نفسه ولكنهم لا یتفكرون ولا یتذكرون ثم انظر الی الذينهم اوتوا الكتاب من یظهره الله في القيمة الاخری فان حجتهم بالغة علی الذينهم اوتوا البیان ولكنهم یحسبون في دینهم بانهم متقون ومحسنون بعدما انهم عند الذينهم اوتوا ذلك الكتاب غیر متقون ولا محسنون وكیف عند الله وعند من یظهره الله وعند ادلائه ان یا اولي البیان بالله تتقون ان لا تفضحن انفسكم مثل الامم قبلكم بانكم تحسبون بینكم وبین الله بانكم متقون وعند خلق اخر غیر متقون ومحسنون وكیف عند الله ربكم فلتنقطعن عن كل علمكم وعملكم ولتستمسكن بمن یظهره الله ثم دلیله وحجته ثم بما یستدل لتستدلون وباهوائكم لا تستدلون ثم بما یرضی لترضون ولا تجعلون رضائه بما ترضون بل تجعلون رضائكم بما یرضی ولا تسئلونه عن ایات غیر ما یؤتیه الله فانكم انتم لا تستجابون قد وصیناكم حق الوصیة لعلكم في دینكم تتقون وعلمناكم سبل الدلائل في الٓایات لعلكم في البیان لتتقون ثم لتخلصون ثم بالحق تستدلون

المصادر
المحتوى