كتاب هيكل الدين​

حضرت باب
النسخة العربية الأصلية

لوح هيكل الدين – من اثار حضرت نقطه اولى، چاب ازلی

تذكر: اين نسخه كه ملاحظه ميفرمائيد عينا مطابق نسخه خطى تايپ گشته و هرگونه پيشنهاد اصلاحي در قسمت ملاحظات درباره اين اثر درج گرديده است.

هو

الواحد الاول

هو شهد الله انه لا الٓه الا هو الملك ذو الملاكین قد قدر في الباب الاول ذكر نفسه نفسه انه لا الٓه الا هو له الاسماء الملكى یسبح له من في السموات والارض وما بینهما ویسجد له من في ملكوت الامر والخلق وما دونهما كل عباد له وكل له ساجدون الابد مثل الابد قد قدر في الباب الثاني ذكر من ظهر في ذلك الظهور ثم من یظهر في الظهورالاخَر فانه عبده وحجته وكل بامر الله من عنده یخلقون الابد قد قدر في الباب الثالث ما یتنزل في البیان من الایات واحدة منهن حجته علی من في السموات والارض وما بینهما وان اجتمع من في السموات والارض وما بینهما ان یاتوا بمثلها لن یستطیعوا ولن یقدروا على فطرتهم وبها لتعلن الحجة علی كل نفس حین ما یسمع وبها یثبت كل ما قدر في ذلك الدین من اوله واخره وظاهره وباطنه وانا كل به مؤمنون وموقنون الابد قد قدر في الباب الرابع ذكر رجع واحد الفرقان باسمائهم ثم كل النبیین والصدیقین والشهداء والمؤمنین وما خلق من اول الذي لا اول له من كل خیر ثم ظل كل لمثلهم لما قد قال نبیل بعد علي من عند الله وانا كل بكل مؤمنون وموقنون الابد قد قدر في الباب الخامس ذكر ما یكلف كل نفس في البیان لما یذكر ما قدر في الواحد الاول ثم بعده ذلك بعد ان تقضي من عمرها احدی عشر سنة كاملة قل كل لما قد قدر الله لتقولون وكل من یقولن الشهادتین حرم علی من في البیان قتله ذلك من امر الله لا تبدیل فیه تنزیل من رب العالمین وان عفى ان یا اولي البیان لتتقون الابد قد قدر في الباب السادس ان یذكر الله بذكر توحیده تسعة عشر مرة من اول لیلكم الی اخر نهاركم وان تركتم بعد علمكم لیلزمنكم عدد الواحد مثقالا من الالماس الابهى وان نسیتم لم یكن علیكم قضاء ولا حدا لعلكم انتم في ملكوت الاسماء في القیمة الاخرى بالله ربكم تؤمنون الابد قد قدر في الباب السابع ان تذكروا من نقطة البیان مثل ما قدر في ذكر التوحید ذكرا وعددا وحدا وان تركتم بعد علمكم وما استطعتم علی الماس اذن لكم مثل ذلك من الذهب لعلكم تراقبون انفسكم وعمن یظهره الله في القیمة الاخرى قدر خطر قلب لا تحتجبون الابد قد قدر في الباب الثامن ذكر محمد في عدد الحي باللیل والنهار عدد الهاء لما قدر من قبل ثم عدد الجواد لما نزل حینئذ وان تركتم بعد علمكم فيلزمنكم خمسة مثقال من الماس او یاقوت احمر وان تنسون انتم لا تسئلون الابد قد قدر في الباب التاسع ذكر رجع علي فلتذكرونه عدد الهاء وان احتجبتم فلیلزمنكم خمس مثقال من اللعل الصفر وان تنسون عمن صعد من الباء الی القاف فاذا انتم لا تسئلون الابد قد قدر في الباب العاشر ذكر كلمة الابهى فلتذكروها مثل ما قد قدر في الباب التاسع الا وانتم في الحد الزمرد تحسبون الابد قد قدر في الباب البهاج ذكر اسم الحسن (ع) انتم مثل ما قد قدر في علي تعلمون الابد قد قدر في الباب الثاني من بعد العشر ان تذكرون ما قضى علی الواحد الاول ثم عمن یكتب ایات الله بین یدیه ما علمناه من شرح العلم تسئلون ثم بعدما قضى عدد المقت عن البیان ملك الحي علی ذریته عدد هیكل الثاني ذهبا بیدیه لیحصین من عند الله انه هو اجود الاجودین الابد قد قدر في الباب الثالث من بعد العشر ذكر اسم رجع الحسین (ع) ثم علي ومحمد وهادي ومهدي وعلي ومحمد وعلي والحسن مثل ما قد قدر من قبل تعلمون ثم في الحد بالیاقوت تحكمون الابد قد قدر في الباب الوهاب ذكر ظهور ما كل وعدوا به ثم رجع ابواب الهدى انتم عدد الواحد لتذكرون ثم في الحد كل واحد عدد الواحد في الالماس تحكمون الابد قد قدر في الباب الخامس من بعد العشر ما رقم قدر علم الواحد في الباب العشر انتم تتعلمون الابد قد قدر في الباب البدي ان تجدد امر الله في شيء لو شاء یقدر فوق واحد وان یشاء یقدر الی یوم القيمة من اعراش حي وان یشاء یامركم بمن یحیط علمه بحدود البیان بعدما تقرب الشمس انتم بعدما قضى من البیان ستماة واثنین وستین سنة بین یدي ملیككم في احدى عشر سنة تحضرون ثم لتكبرون لعلكم مثل ذلك بین یدي من یظهره الله تحضرون الابد قد قدر في الباب البهي ان تحسبن كل من یطلع في البیان بعلم فطري مثل ذكر الاول في اسم الوحید لعلكم عمن یظهره الله في یوم القيمة لا تحتجبون الابد قد قدر في الباب الحي تخلقكم باخلاق منشئكم وان تقرءون ایة الواحد من الباب الواحد لیكفینكم عن الاذكاروالاضداد ان یا كل شيء تشكرون شهد الله انه لا الٓه الا هو الملك ذو الملاكین وان علي قبل نبیل ذات الله وكینونته وان ادلاء الحي انتم في كتاب الله اول المؤمنین الواحد الخامس الابد قد قدر في الباب الاول ان ارفعوا المسجد مقعد ما ولدت علیه ثم مسجد جنب البیت في البیت ترفعون الابد ثم الثاني قد قدر في الباب الثاني ان ارفعوا مساجد الحي وان ما في الارض الا علی واحد منها وانتم المصباح ما تحبون فیها ثم في مقاعدكم لتحصون الابد قد قدر في الباب الاب ان احسبوا سنتكم تسعة عشر شهرا ثم شهركم تسعة عشر یوما وانتم من اول یوم الظهور من سنة الابد لتكتبون الابد قد قدر في الباب الدال ان لا تسمین الا باسماء ما ینسب الی الله او یدخل في بحر الاسماء لعلكم یوم القيمة عن مسماكم لا تحتجبون الابد قد قدر في الباب الاد ان ادخلوا كل ما علی الارض في البیان ولا تقبلوا من احد ملاء الارض جوهرا ان ینفق ان لا یدخل في البیان وخذوا عنهم كل ما ملكوا بغیر حق فان امنوا بالله الذي قد خلقكم ورزقكم واماتكم واحیاكم ثم بعدد الراء والباء ثم بما نزل في البیان فلتردون الیهم ما یكفینهم والا حل لكم من كتاب الله ولتتقون من یوم انتم بمثلهم تحكمون ان لم تؤمنوا الابد قد قدر في الباب الواو ان اشهدوا عندما یفتح من ارض بان ما لم یكن له عدل یرجع الی من یظهره الله ثم العین بایدي التجری لتحفظون والا انتم لتبدلون ثم به یتجرون ویاخذون حقوقهم من كل الف تبیعون وتشترون ماة ثم تؤخذ عن میزان المیم الهاء للحروف الاولى ثم الواو للشهداء ثم الجیم للفقراء باذن من یفتح ثم انتم باذن ملیكهم لیقسمون وان یزد عنهم یقدر في المؤمنین ولو انتم في شرق الارض وغربها لیبلغون الابد فلتقرئن البیان في الباب الابدي برواحكم ولینظرن الیه وان لم تتعلمون فلتقولون عدد الواحد سبحان الله الملك المقتدر الابد قد قدر في الباب الجاد ان اشتروا من الذين ما دخلوا في البیان ما تحبون فان حین ما تملكون یطهر ان یا كل شيء فاشكرون الابد قد قدر ان اذكروا الله في الباب البهاء كل شيء بحروف اسمه اسم ربك مرة ولو انتم لقلوبكم تتبعون الابد قد قدر في الباب الاواب ان اكتبوا البیان في الهیاكل والدوایر علی شان انتم تستطیعون بالعدل تقرءون الابد قد قدر في الباب البهاج ان كبروا الله علی المولود خمسة مرة ثم في كل مرة تسعة عشر ایة تذكروا الله مثل ما قدر لتقولون ثم علی المیت ست مرة مثل ما قدر لتقولون بذكره لله ثم في البلور او الحجر ان تستطیعون لتدفنون والا في البقاع الطین لتسترون ثم في ید الیمنى انا كل لله وانا كل من الله لنبدئون ثم في الیسرى انا كل منه وانا كل الیه لمعیدون الابد قد قدر في الباب الثاني بعد العشر ان اجعلوا مع موتاكم من طین الاول والاخر لتدخلون الجنة معهما وانتم یوم بهما علی من یظهره الله لتعرضون الابد قد قدر في الباب الاحد ان اكتبوا الی من یظهره الله من كتاب وصیة لعلكم انتم یوم القيمة بالله وبایاته تؤمنون الابد قد قدر في الباب الوهاب ان اشهدوا فیما یطهركم فانه اسم الله عدد الواو والسین اذ انتم الله اطهر تقولون ثم ما نزل في البیان انتم به موقنون ثم من یدخل في الدین ثم ما یتبدل كینونته ثم الشمس والقمر والنجم ثم من النار والهواء ثم الماء والتراب ان یا كل شيء تتقون الابد قد قدر في الباب الخامس من بعد العشر ان احكموا بطهر ماء الذي انتم به تخلقون ولكنكم ابدانكم والباسكم عنه تنظفون الابد قد قدر في الباب البدي ان اجعلوا كل شيء لم یكن له عِدل لمن یظهره الله حین ظهوره وانتم بعدما تغرب الشمس انفسكم من حقي لتملكون ثم یوم القيمة عدد الواحد الی من یظهره الله لتبلغون الابد قد قدر في الباب البهي ان اذكروا الله في كل یوم خمس وتسعین مرة وانتم الله اظهر لتقولون الابد قد قدر في الباب الحي اذا علم الرضاء بینكم من صغیركم وكبیركم فاذا انتم تبیعون وتشترون الابد قد قدر في الباب الواحد اجعلوا المثقال تسعة عشر حمصا بمثل ما انتم حینئذ عند الضرابیون تشهدون ثم في ملك البیان بغیر الذهب والفضة لا تخرجون ان یا ملكاء البیان ان اجعلوا بهاء مثقال الذهب عشر الف دینار ثم مثقال الفضة الف دینار وانتم عن الحمص في التصغر لا تنقصون واذا انقضى عن الذهب والفضة حولا وبلغ مقدار كل واحد منهما من المثقال عدد المتكبر فاذا انتم الی ملك ارضكم الحق من كل مثقال ذهب خمسماة دینار وفضة خمس دینار لتبلغون ذلك لتقع علی عین الذهب والفضة انتم یا سلطان عدل البیان كل الارض لله لتسخرون لتستغنیون بالله عن الخلق انتم قدر شيء عن حدود الله لا تتجاوزون ولا تامرون جندكم ان يسئلوا من احد هذا فانا قد امرنا ان تحسبون كلاماهم من حین هو شئون الی حین ما تقبضون من ملك الله لملكون وبالحق الیكم لترسلون الواحد الثالث الابد قد قدر في الباب الالف ان اشهدوا ان ما دون الله خلق له وان ما یملك من یظهره الله ذلك ما یملكه الله المهیمن القیوم الابد قد قدر في الباب الثاني ان اعلموا ان ما ینطق من یظهره الله من نفي واثبات یخلق لهما خلق في دینه انتم بالاثبات عن النفي تعصون الابد قد قدر في الباب الجیم ان من یظهره الله في القيمة الاخرى حین ما یاذن یرفع ما قدر من قبل وان لم یاذن بعدما یقضي عدد الواحد من الحول حر للذین انتم اولو البیان لعلكم في سنین الواحد ثمرات كل الظهور بین یدي الله بالحق والصدق تظهرون الابد قد قدر في الباب الدال ذكر الاخرة وان فضل ما ینزل الله علی مظهر نفسه في الاخر كفضل ما نزل في البیان علی ما نزل من قبل ان یا كل شيء كتاب الله في الاخرة تدركون الابد قد قدر في الباب الهاء ان ما دون الله خلق له ولم یكن بینهما ثالثا وكل خلقوا بمن یظهره الله ثم له ان یا كل شيء الیه لترجعون الابد قد قدر في الباب الواو ان ارفعوا مقاعد الواحد اذا یاذن به من یظهره الله وان لم یاذن واذن انتم الواحد في الواحد بالعز والعلي تسترون الابد قد قدر في الباب الابد ان الله ربك لن یرى وكل ما ینزل في ذكر لقاء الله ذلك لقاء من یظهره الله انتم لتنظرون وان احتجبتم بعدما استطعتم فلیلزمنكم خمس مثقال من الزمرد ان یا كل شيء فضل الله الاعظم بالعز والهدى تدركون الابد قد قدرفي الباب الحاء ان یا كل شيء ما قدر ویقدر في البيان انتم جواهر الابهى في ذلك البحر تخرجون الابد قد قدر في الباب البهاء ما نزل في البیان في الابد الا اسماء عدد الواحد انتم بهدى الله في الهیاكل تنظرون الابد قد قدر في الباب البهاء ان كل ما في الاسماء في الایة الاولى ذكر النقطة انتم لمن یظهره الله تتمسكون الابد قد قدر في الباب الاواب ذكر البسملة وان مثل هیاكل الحي كمثل مرات عند شمس النقطة تذكر نفسها من عند ربها انه لا الٓه الا انا الملك المقتدر الابد قد قدر في الباب البهاج ان لا یكن ذا امرء ملك الا واحدا نفسه ثم حیا بامره ولا في مدین الا خمسة ولا في قرى الا اثنین من حاكم وعالم ولا في حجرة ولا بیت الامرء ومرئة لعلكم بالتوحید لتشكرون الابد قد قدر في الباب الثاني من بعد العشر لا تسئلن عمن یظهره الله الا في كتاب ولا بعضكم عن بعض في دینكم ولا في امور حیاتكم ولا عند استدلالكم لعلكم تناولون ثم في الكتاب لتجیبون الابد قد قدر في الباب الاحد ان تحفظن كل ما نزل في البیان كالطلعة طرز وان یكن عند احد حرفا دون ما ینبغي بغیر حسن یحبط عمله ان یا اولي البیان لتتقون الابد قد قدر في الباب الوهاب ان من یؤمن بمن یظهره الله لكانه امن بالله ثم لكل رضاه لم یزل ومثل ذلك في الظل تتقون الابد قد قدر في الباب الخامس من بعد العشر ان لا تتلون الا ایات الله في البیان ولتجعلن الكتب عنده كمراة ثم لما تجلى الله لكم بكم بما نزل في البیان تتجلیون الابد قد قدر في الباب البدي ان لا تكتبن اثار النقطة ولا اثار من یظهره الله ولا كتاب حق الا علی احسن خط بما انتم علیه مقتدرون ثم صغاركم لا تنهون حین ما انتم تتادبون وانتم في ارتفاع خطهم وامتناع علمهم وحسابهم بما تستطیعون لتسمعون فان فیكم من یظهره الله ثم ادلائه ولولاهم انتم بامر لا تذكرون الابد قد قدر في الباب البهي لا تاتون ما تنشئون باحد الا وانتم لانفسكم علی امنع خط تملكون الابد قد قدر في الباب الحي ان اصرفوا من یكتب الله في طرز البیان وبهائه لعلكم بارواحهن یوم القيمة بالذینهم یؤمنون بمن یظهره الله بما تستطیعون لتحسنون الابد قد قدرفي الباب الواحد ان تذكرون من یظهره الله بما یرجع الیه فان هذا ما ینفعكم ودون ذلك انتم انفسكم لتریبون ثم لتذكرون الواحد الرابع الابد قد قدر في الواحد الاول ان اشهدوا في كل الاحكام بانهن قد نزل في الكتاب بان ذكر نبي بعد علي وذلك ما قدر الاوان ثبت كلمة التوحید للذات الازل وقدر للشمس الازل ظهورین في علوه ان لن یدل الا علی الله ومن ینطق انه لا الٓه الا انا وان ما دوني خلق ومن هذا انني انا اول العابدین ومن یؤمن بواحد ویحتجب عن الاخر فلیلزمن تسعة عشر مثقالا من اللعل انتم بحر الخلق بالبحر الاسماء لتراقبون الابد قد قدر في الباب الباء ان ارجعوا كل اعمالكم الی من یظهره الله ان انتم تریدون الی الله ربكم ترجعون الابد قد قدر في الباب الاب ان اشهدوا ببداء الله بما یظهر من عند مظهر نفسه وان لا یكن لمن یظهره الله من كفو ولا قرین ولا مثال ومثل ذلك في كل شموس الحقیقة ولا یكفي كل الخلق عمن یظهره الله ویكفي كل شيء عن كل شيء رضائه ان یا كل شيء به لتستكفیون الابد قد قدر في الباب الدال ان اشهدوا ان روح كل شيء في الانسان وكل بامر الله من عند طلعته قائمون الابد قد قدر في الباب الاد ان اشهدوا ان كل ذكر وانثى مملوكتان لله ولمن یظهره الله ان یا ملوك یوم القيمة من كل ما علی الارض ثلث وثلاثین دائرة ومثل ذلك هیكلا ان لم تعدلهن واياهم من طلعة الی مالككم لترسلون لتخدمون الله ربهم بما یخدمون مظهر نفسه وان احتجبتم لا ینفعكم ما اكتسبتم یا ملوك الفضل لا تحتجبون الابد قد قدر في الباب السادس ان اشهدوا ان الله لا یُسئل عما فعل ویفعل وكل عن كل شيء يسئلون ان لا بقولهم في شموس الحقیقة بكیف او بم فاذا انتم بذلك مؤمنون الابد قد قدر في الباب الابد ان ابدؤا بظهور الاول ولیعیدون الی الله بظهور الاخر فان كل قوامكم لهذا فان احتجبتم كانكم بدئكم لا تدركون الابد قد قدر في الباب الحاء ان اشهدوا ان كلا بایات الله تخلقون وترزقون وتمیتون وتحیون الابد قد قدر في الباب البهاء ان اثبتوا ذكرا من یطلع عن البیان بملك فانه مظهر قهر الله لن تذر فوق الارض اذا استطاع احدا غیر البابیین وله بدی لمن یظهر یوم القيمة امرا ان لا یشهد شمس الحقیقة حین ظهورها من حزن فان كل به ذاكرون الابد قد قدر في الباب الاواب ان لا تتجاوزون عن حدود البیان ابدا ان انتم بامر الله مؤمنون الابد قد قدر في الباب البهاج ان انزلوا كل بقاع الارض ولا تزورون وانتم في الواحد تصرفون بما یعدل ما یصرف في النقطة الحي ثم لتزورون اذا انتم الغناء ثم الروح في سبیلكم تشهدون الابد قد قدر في الباب الثاني بعد العشر ان ارفعوا بقاع الحي الواحد بما انتم علیه مقتدرون الابد قد قدر في الباب الاحد من یستجیر ببقاع الواحد والمساجد الواحد انتم علیه لا تسلطون الابد قد قدرفي الباب الوهاب اذا استجار احد بمن یظهره الله ثم حي الاول من عنده فلا تقربوه یوم القيمة وان استجار احد باحد ان یقتل في سبیله خیر له من ان یرده ان یا اولي البیان كل غیرتكم في سبیل من یظهره الله لتظهرون الابد قد قدر في الباب الخامس من بعد العشر ان انصروا ان یا ملوك الارض من یظهره الله ان تنصرون فاذا انتم باذنه ممالككم بالحق تملكون وانتم عن نقطة الاولى ایاه لتزورون الابد قد قدر في الباب البدي ان اصعدوا الی بیت الله بما انتم بالروح والسعة تستطیعون وانتم حول البیت ذلك ما كنت فیه تستطیعون ان ترفعون لا تستترون وان مثل ذلك مسجد الحرام ذلك ما ولدت علیه بما تستطیعون كلاهما ترفعون وان مقعد احمد ذكري یدخل في المسجد وما دفنت في حوله انتم علیهن ثلث مرات تبنون ثم في بیت الله هنالك تذكرون الابد قد قدر في الباب البهي ان ارفعوا ان یا اولي الاقتدار البیت ثم المسجد ثم اجعلوا في كل ارض ما یحملن اخباركم في تسعة عشر یوما لعلكم یوم القيمة یكتب انه من عند مظهر نفسه لتفوزون الابد قد قدر في الباب الحي حج البیت بمن یقدر بالعز والسعة اذا استعرجتم انتم واحد البیت اربع مثقال من الذهب ان تستطیعون لتوسعون ویعفی عمن یملك او یخدم او یبتلى بشيء لعلكم تشكرون وما امرتم بالحج الا وانتم من یعلمكم علم باطن الباطن في اللیل للظاهر الظاهر بالحق تدركون الابد قد قدر في الباب الواحد ان لا یصعدن المرءاة ولا من یصعب علیه السبیل الی البیت ولا حرم الله اولائهن علی ارض البیت او اراضي البقاع فانهن مثل رجالهن اذن لهن ولا تحزنوهن قدر شيء لعلكن وایاكم لترضون وفوق ما ترضون الواحد الثاني قد قدر في الباب الاول ذكر قدرة ربك في الایات بانهن اكبر عن كل ما خلق من الایات من اول الذي لا اول له ولو لم یكن اعظم لم ینسخ الله ما نزل من قبل ومن یعتقد او نقل غیر هذا فلیلزمنه خمس مثقال من اللعل من كتاب الله وان لم یستطع خمس واحد من الذهب ولم یكن من شيء الا ذكر الذونهایة لعلكم في رضوان ایمانكم من اول الذي لا اول له تشكرون ثم عن الظل تحذرون الابد قد قدر في الباب الثاني ان لا تحیط بعلم كتب الله الا ایاه وان لا تدرك علم البیان الا ایاك ثم من یرفعه ذلك من یظهره الله انتم عنه جوهر المعاني تسئلون الابد قد قدر في الباب الثالث الا تفسرن البیان الا بما فسر نقطة البیان قل كل ذكر خیر نزل فیه لمن یظهره الله ثم دون ذلك لمن یحتجب عنه من البیان ان یا كل شيء تتقون الابد قد قدر في الباب الرابع الا تعتقدون ما نزل في البیان من كل حكم فان ذلك ما لا اذن في الكتاب وقد نزل حكم كل شيء فیه من اول الذي لا اول له الی اخر الذي لا اخر له ان تدركون من یظهره الله فاذا انتم كل حكم تدركون الابد قد قدر في الباب الخامس ان لا نزل في البیان من حرف الا وله روح حي من نفي واثبات انتم بالاخر عن الاول تعصمونالابد قد قدر في الباب السادس ان تفسرون كل ذكر خیر نزل في البیان لمن یؤمن بمن یظهره الله حین ظهوره ودون ذلك لمن لا یؤمن به وانتم هؤلاء بعده تسمعون ایات الله ودلائله من عند من یظهره الله ان لا تظهرون الایمان بما تستطیعون لتفتون الابد قد قدر في الباب السابع یوم القيمة من اول ظهور شمس الحقیقة الی اخر ما تغرب تسع تسع عاشرة من تواسع دقایق ساعات لیل منها خیر عند الله من اول الذي لا اول له الی اخر الذي لا اخر له وكل خلقوا لذلك الیوم یدرك فیه لقاء الله ورضائه ظاهرا ومن یدرك وكذلك الیوم ومن لم یدرك لقاء من یظهره الله ثم رضائه بما یستطیع فلیلزمنه في كل دقیقة خمس مثقال من الالماس ویحبط عنه كل عمله ان یا خلق یوم القيمة لتتقون الابد قد قدرفي الباب الثامن الموت عن دون رضاء من یظهره الله انتم كلكم لتموتون الابد قد قدر في الباب التاسع ذكر مكن السر وان ذلك لحق في كتاب الله كلها لم یتذكرمن یظهره الله الاموات في الاحیاء تدركون الابد قد قدر في الباب العاشر ان تجیبون اول من یؤمن بمن یظهره الله في ایمانكم بالله ربكم فاذا انتم في مقام ستركم ملك الجود تجیبون الابد قد قدر في الباب البهاج ذكر البعث یبعث الله یوم القيمة كل الموتى عن الاحیاء انتم كل الاثبات في من یؤمن به اولا وكل النفي عمن یحتجب عنه اولا تعلمون ثم منها الی اخر المراتب لتفصلون الابد قد قدر في الباب الثاني من بعد العشر ذكر الصراط ذلك من یظهره الله ان احتجبتم عن الذرة كانكم عن صراط النور لا تتجاوزون الابد قد قدر في الباب الاحد المیزان ذلك امر من یظهره الله ثم بدائه وان قبل ظهوره البیان والدین انتم یوم القيمة لا تحتجبون الابد قد قدر في الباب الوهاب ان امنوا بما یحاسبكم الله من عند مظهر نفسه یوم القيمة وان لا تتحسبون فلیلزمنكم خمس مثقال من اللعل ان یا كل شيء تتقون الابد قد قدر في الباب الخامس من بعد العشر ان اشهدوا بكتاب الله من عند مظهر نفسه وان ذكرتم في كتاب من یظهره الله دون الحق یحرم علیكم ازواجكم ولا یحل علیكم الا وان یعفو عنكم ان كنتم في ارض مقره والا استغفروه تسعة عشر مرة ثم بعد تسعة عشر یوما تقربون الابد قد قدر في الباب البدي ذكر الجنة ذلك عرفان شمس الحقیقة ثم رضائها في كل ظهور ان یا كل شيء تدخلون الابد قد قدر في الباب البهي ذكر النارانتم عن دون رضاء من یظهره الله تحذرون الابد قد قدر في الباب الحي ذكر الساعة انتم بما یظهره الله في كل ظهور لتفسرون الابد قد قدر في الباب الواحد بما نزل ان البیان حدیقة من ذلك الظهور الی من یظهره الله انتم لتبلغون الواحد السادس الابد قد قدر في الباب الاول ان اعرفوا حق البیان فانه فیه ما لم یكن له عِدل ولا كفو ولا شبه ولا قرین ولا مثال انتم في شئون الخمس تنظرون وان الشاهد من یستدلن بالایات في كل امر عدلا ثم بشئون الدال فضلا وانتم السور عن ایات عدد المستغاث لا تتجاوزون واذن لكم ان تكونن مع كل نفس من جوهر البیان مثل ذلك الهیكل فیه كل حكم لعلكم انتم كلكم مناهج دینكم لتعلمون وانتم البیت ثلثین حرفا وان تعربون عدد المیم لتحسبون الابد قد قدر في الباب الثاني ان ابنوا في كل ارض بیت حر حسن ثم ابدانكم وكل شيء بما تستطیعون لتلطفون الابد قد قدر في الباب الجیم ان لا تجعلوا في ارض الخمس الا عباد الله المتقون الابد قد قدر في الباب الدال ان اسلموا بذكر الله الله اكبر ثم بذكر الله الله اظهر لتجیبون ثم المرءاة الله اجمل ثم ما تجیبن الله اعزلعلكم تقادسون الابد قد قدر في الباب الدال ان الماء طهر طاهر مطهر انتم في الجزء مثل الكل تشهدون الابد قد قدر في الباب الاد ان امحوا كل الكتب الا ما ینشئ في ظل البیان من شرح العلم ومرد الحكمة وانتم ببهاء الجواهر عن غیره لتستعینون الابد قد قدر في الباب الواو ان اقتربوا بین الالف والباء بعد ان یقضي من عمرهما عدد البهاج واذن له وجز البهاء برضائهما ویتمكن الالف برزقها من عند نفسه واو ان قرابته بخمس وتسعین مثقالا من ذهب في المدائن ومن الفضة في القرى واذن التنزل واحد واحد الی ان ینتهي الی الواحد ومن لم یستطع في المدائن بالواحد انقضى وانتم بالدوام ترفعون وعن الانقطاع لتحذرون ولتقولن المراة اولا انا كل لله لراضيات ثم يمهرن ثم المرء ليقولن انا كل بالله لراضون ثم یمهرن فاذا انتم تشهدون علی لوح المرء بما یمهرون ست وستین مهرا في ظل مهر المرء ثم النساء یمهرن خمس وتسعین مهرا في ظل مهر المراة ثم الی الله لیذهبون وقد جعل الله كل جواهر الخلق ابهاء امهار ازواج شموس الحقیقة عزا من الله لهم ولهن لعلهن یبهجن وهم یبهجون الابد قد قدر في الباب الابد ان لا تستدلن الا بالایات فانها لتكفینكم عن شئون الاخرى لتعجز عنها كل العالمون ومن لا یستكفي بها ویرید ان یشهد غیرها ما له من ایمان قل انتم بالاعلى عن الادنى تستطیعون الابد قد قدر في الباب الجاد ان البسوا لیلة العیش الحریر ان تستطیعون وانتم اسبابكم في السر ان تستطیعون بالذهب والفضة لتملكون واذن لكم في الحریر ان تستطیعون الابد قد قدر في الباب البهاء ان اجعلوا في یمینكم من خاتم انتم علیه تشهدون سبحان الله السلط المقتدر سبحان الله العلم الممتنع لعلكم یوم القيمة بمن یظهره الله معنى كل اسمائكم بمن یدلن معه لتوقنون الابد قد قدر في الباب الاواب ان لا تضربن الصبایا قبل خمسة سنة ولا بعد ذلك الا عدد الهاء فوق اللبس ومن یتعد حدود الله في ذلك یحرم علیه زوجه تسعة عشر یوما وان تنسى وان لم یكن له من زوج فلیلزمنه تسعة عشر مثقالا من الذهب ان یؤتین قد ضرب لعلكم من یظهره الله لا تحزنون وانتم الصبایا علی الكرسي تجلسون وبما یشوقونهم بهم یسلكون وانتم قبل ان یكمل البهاج بهم لتحسنون ثم العلم والخط الشكستة لهم لتعلمون وانتم صبایاكم وحده ابدا ابدا لا تجعلون الابد قد قدر في الباب الثاني والعشر ان لا تقربوا الطاء والقاف وان اضطرتم شهرا تصبرون لعلكم بالواحد تاتلفون واذا اضطرتم اذن لكم ولهن وان اردتم الرجع فلتصبرن شهرا لعلكم عن شئون النفي تنفون الابد قد قدر في الباب الاحد ان لا تجعلوا ابواب بیت النقطة فوق خمس وتسعین بابا والابواب مقعد النقطة الا خمس وتسعین بابا ولا مقاعد الحي الا خمسة بابا وانتم جواهر العلم في ذلك تشهدون الابد قد قدر في الباب الوهاب ان اذكروا الله في یوم الاعظم عدد كل شيء بما انتم تقولون انني انا الله لا الٓه الا انا السلطان المقتدر وانتم في لیلة عدد الواحد من الالاء والنعماء بین ایدكم لتحصون والملكاء الی عدد المستغاث لتحصون الابد قد قدر في الباب الخامس من بعد العشر ان تقومون حین ما انتم اسم القائم تسمعون ویذكرون وانتم كل الخیر بین فرق القائم والقیوم عددا في تسع سنة لتشهدون الابد قد قدر في الباب البدي ان لا تسافرن الا لله وانتم الی من یظهره الله ومن یؤمن به لتسافرون وانتم یامركم ورق الاشجار تاخذون وتاكلون وبارجلكم فوق الارض تمشون وما فرض لكم الا البیت ثم مقعد النقطة اذا انتم بالعز والغناء تستطیعون ثم مقاعد الحي والمساجد انتم بالفضل من عند الله تدركون واذا اردتم التجارة فلترفعن قرینكم معكم ان تستطیعون واذا قضی في البر حولین ثم في البحر خمس حول فلیلزمنكم اثنتین وماتین مثقالا من الذهب ان تستطیعون والا من فضة ان تردون الی قرینكم لعلكم تتبعون واحدا في البیان لا تحزنون ومن يجبر احدا في قدم او یدخل في بیت احد قبل ان یاذن او یرید ان یخرجه من بیته او مقعده او یطلبه بغیر حق یحرم علیه زوجه تسعة عشر شهرا وعلی شهداء البیان ان تاخذوا عنه ان استطاع خمس وتسعین مثقالا من الذهب ومن یجبر احدا قدر ذر فعلى الذين یستطیعون ان یحضرون ویمنعون وان یعصی سنینا معدودة ومن یحتجب عن ذلك یحرم علیه ازواجه تسعة عشر شهرا ولا یحل علیه الا وان ینفق تسعة عشر مثقالا من الذهب ومن یظهر في الاخلاق صبغة غیر حسنة فلیلزمنه مثقال ذهب ولم یكن لمن ینسى من شيء كل ذلك ایات بینات لعلكم احدا لا تحزنون الابد قد قدر في الباب البهي ان احتسبوا في الواحد الاول من التولد وانتم الی ان یكمل السنتین عما یخرج عنه لا تجتنبون الا وانتم تریدون ان تنظفون بمثل ذلك مما یخرج من الحیوان وانتم بما تستطیعون لتنظفون الابد قد قدر في الباب الحي ان لا ینظرن بعضكم الی كتاب بعض الا وانتم عن مالكه ظاهرا تستاذنون او بعلمكم توقنون انكم لا تسئلون الابد قد قدر في الباب الواحد ان تجیبون كل من تكلمكم بقول او كتاب وان احتجبتم عمدا فلا یرفع عنكم من ذكر ولیلزمنكم خمس مثقال فضة وان استطعتم ان تبلغن كتابا الی احد واحتجبتم انتم عن رضاء الله تبعدون ویلزمنكم مثل ذلك الا وهم لیبون فاذا انتم حینئذ لا تسئلون الواحد السابع الابد قد قدر في الباب الالف ان ابدعوا خط البیان وكل كتبكم بعدما تقضي ست وستین سنة ان تستطیعون والا بعدما یقضي اثنین وماتین سنة ان تكن ما یجدد خیر عن الاول لعلكم شئون الاخرة تدركون وانتم كل كتبكم من اول ما یتعلمون الی اخر ما تدركون لتتطرزون الابد قد قدر في الباب الباء ان لا تعملن الا لله وان رجعتم اعمالكم الی من یظهره الله وكنتم له عاملین فاذا انتم لله ربكم عاملون والا لا ینفعكم قدر خردل ولو انتم لله قاصدون الابد قد قدر في الباب الاب ان اقرضوا في دینكم من یملككم لئلا یحبط كل اعمالكم وانتم حین ما تستطیعون لتردون ولا تتاخرون وانتم في كل شهر یوم اخره واوله كتاب اثبات بعضكم ببعض وبعضهن ببعض یكتبنبالحجة والبرهان والدلیل والبینة والمیزان من البیان لعلكم بذلك یوم القيمة بمظهر ربكم تؤمنون وتوقنون الابد قد قدر في الباب الدال انتم في كل حول شهر الثاني او ما تشاءون بذكر الله وحده تخلصون الابد قد قدر في الباب الاد ان اشهدوا علی انقطاع اعمالكم حین ظهور من یظهره الله الا بما یامر من عنده ولو یشاء الله لیجعل ما یقول انبیاء ولكن الله لم یاذن الا بمن یشاء من عباده انه كان علاما حكیما الابد قد قدر في الباب الواو ان لا تلبسون الا لباس الانسان في البیان فان دون ذلك في النار وانتم الات الحرب بینكم لا تحملون لعلكم صبیا لا تحزنون الابد قد قدر في الباب الابد ان ادركتم من یظهره الله یتمنون من فضل ان یشرفن عز انفسكم بقدم الله فان كاس ما اشربوا به خیر من ان یسقون خلق ما خلق ویخلق ان یا كل شيء انتم ذلك الفضل لتدركون ومن یحتجب فیلزمنه تسعة عشر مثقالا الا وان یعفي عنه مالك وجودكم وانتم عز الله لتراقبون ان لا یمیتون ما لا ینبغي له ان یا كل شيء تتقون الابد قد قدر في الباب الجاد ان املكوا الا انفسكم في كل شهر واحد في واحد من ذكر اسم الله ربكم الله اعظم علی احسن خط من اول انعقاد نطفتكم الی اخر ما انتم تقنصون بما تحسبون وانتم به ان خفف تتحرزون وان فات عنكم یقضي عنكم اصغر سنا من كل وراثكم لعلكم یوم القيمة بالواحد الاول خلق الرضوان لتكثرون ویورث بعض عن بعض هذا ولا يحكم عليه بعدما يملك ان يا كل شيء فاشكرون الابد قد قدر في الباب البهاء ان ابنوا ان كل الملكاء بیتا علی ابواب خمس وتسعین ثم في تلقائه علی ابواب تسعین لمن یظهره الله لیشهدن الطین بان الملك لله وما یكون لله یكون للشمس الحقیقة لعلكم علی قدر عمل الطین لما یشهد لتشهدون وتعلمون وانتم قبل ظهوره انفسكم ومن یظهر بالعلم الفطرة وحده قد تتعززون الابد قد قدر في الباب الاواب ان احرزوا ذریاتكم بهیكل یكتب فیه من الایات او الاسماء عدد اسم الاخر هیكل التاسع من بعد العشر هو المستغاث لتكتبون لعلكم بذلك الهیكل بمن یظهره الله لتؤمنون الابد قد قدر في الباب البهاج ان اخطبوا یوم الجمعة ثم وعظوا وذكروا من یظهره الله علی الكرسي والعرش وانتم في مقاعدكم فوق الكرسي تستون الابد قد قدر في الباب الثاني والعشر اذا عملتم لمن یظهره الله لا تبطلوه بان تاخذن من شيء وانتم ایاه باستحقاق الله تطیعون الابد قد قدر في الباب الاحد ان املكوا من عند من یظهره الله تسعة عشر ایة باسره فان ذلك خیر لكم من كل خیر فان احتجبتم یحرم علیكم ازواجكم ولا یحل الا بعد تملیككم وانفاقكم عدد كل شيء مثقالا من الذهب وانتم برضائه هذا تملكون الابد قد قدر في الباب الوهاب ان لا تتوبوا عند احد الا عند شمس الحقیقة ومن یاذن وانتم تستغفرون الله ربكم السلطان ثم الیه لتتوبون الابد قد قدر في الباب الجاد والابد ان اسجدوا عند باب مدینة التي طلعت شمس الحقیقة عنها لعلكم لنفسه مثل الطین تسلكون الابد قد قدر في الباب البدي ان احضروا یا ملكاء البیان علماء یوم القيمة ثم امروهم بكتاب من یظهره الله لیظهر عجزهم علی انفسهم لعلهم یستحیون ثم انفسهم یسخرون ومن یقدر ان یظهرعجز نفس ولم یظهر فلا یكونن من المؤمنین الابد قد قدر في الباب البهي ان اقرءوا یوم الجمعة في تلقاء الشمس ان اشهدي ان لا الٓه الا هو المهیمن القیوم لعلكم یوم القيمة بین یدي شمس الازل لتقولون الابد قد قدر في الباب الحي من یحبس احدا فلیحرم علیه ازواجه وان یظهر من ثمر علی الشهداء ان یفنوه ولیاخذن عنه في كل شهر تسعة عشر مثقالا من فضة ومثل ذلك من یامر او یرضى ومن يحزن نفسا متعمدا وعلیه ان یوصلن الیه تسعة عشر مثقالا من ذهب وان لم یقدر من فضة وان ینسى فلیستغفر الله عدد الواحد ان یا كل شيء تتقون الابد قد قدر في الباب الواحد رفع عنكم الصلوة كلهن الا عدد الواحد من زوال الی زوال وان تذكرون الله مكان ذلك قدر ذلك عنكم ترفعون الواحد الثامن قل ان لله لیقبلن علي ثم علی الذينهم شهداء من عندي في كل حین وقبل حین وبعد حین الابد قد قدر في الباب الالف ان اشهدوا ان كل عمل من یظهره الله عند الله ان یفسرن ینسخ ما خلق ویخلق ذلك حكم الجوهر ان یا كل شيء توقنون الابد قد قدر في الباب الثاني ان تستطیعون فلانفسكم عدد الواحد من خاتم والقرطاس الابهى تملكون لعلكم یوم القيمة تتذكرون الابد قد قدر في الباب الاب اذا سمعتم یوم القيمة حكم كل شيء هالك الا وجهه فلتحضرون بین یدیه او بین یدي من یامركم به ثم تستغفرون والا في كتبكم تستغفرون ثم الی من یظهره الله لتبلغون كل ذلك ان تستطیعون فان احتجبتم یحرم علیكم ازواجكم ولا یحل لكم الا باذن من یظهره الله ان یا كل شيء تتقون الابد قد قدر في الباب الدال ان اشهدوا في كل خیر ابهاه لله ثم للحروف الحق ثم للمظاهر الخلق وانتم به تعملون الابد قد قدر في الباب الاد ان لا تستدلن الشمس الحقیقة الا بكتابها من عند ربها من اول الذي لا اول له الی اخر الذي لا اخر له فانكم انتم اذا احتجبتم من بعد علمكم فلیلزمنكم خمس وتسعین مثقالا من الذهب وان نسیتم مثل ذلك في العدد ان استغفروا الله وان قضایاء الواقع في كل ظهور بامر الله مثل خلق كل شيء فیها تتفكرون وانتم بعد استطاعتكم ثلاث الماس واربع لعل وست زمرد وست یاقوت في الخاتم الی الواحد الاول لتبلغون وبهاء الواحد مثل بهاء الحي تجعلون الابد قد قدر في الباب الواو ان الطفوا ابدانكم والباسكم وامكانكم واسبابكم واطعامكم واشرابكم بما انتم علیه مقتدرونالابد قد قدر في الباب الابد ان اقیموا الصلوة او ذكر ربكم في العَباء وانتم النساء عن ظهور شعراتهن لا تنهون الابد قد قدر في الباب الجاد ان اجعلوا قِبلتكم شمس الحقیقة في كل ظهور متى ینقلب تنقلبون الابد قد قدر في الباب البهاء من ربى في طائفة من ذكر او انثى حل لهم النظر والكلام والجلوس ان یا كل شيء تتقون الابد قد قدر في الباب الاواب ان اجلسوا علی هیكل التوحید حین اكلكم وانتم بنعمة واحدة وماء واحد لانفسكم تتمتعون وفي اضیافكم تتكثرون وبعدما فرغتم تلطفن افواهكم بسِواك وصندل ثم ترقدون ولا تتركون وان حین وضوئكم بماء او ماء طیب وجوهكم وایدیكم من كفكم ظاهرا وباطنا تغسلون ثم بمندیل حریر ملون فانكم تمسون واذا لم تجد الماء او یصعب خمس مرة بسم الله تقولون وان ما یحدث عنكم ثم رقدكم لا یتبدل وضوئكم وانتم علی هیكل التوحید لتوضئون وقد عفى عنكم ما تجدن في الرؤیا او سبب تشهدون ولكنكم اذا وجدتم ماء خلقكم باختیاركم لتوضئون بعدما تنظفون ثم تجلسون مع اقرانكم ثم تقولون سبحانك اللهم ان لا الٓه الا انت سبحانك اني كنت لمن المسبحین وان تغیبن في الماء یكفیكم ومثل ذلك ان تغسلون رؤسكم وابطانكم وایدیكم وارجلكم بعد ان توضئون وان النساء حین ما تشهدن الحمل او یرون الدم لم یكن علیهن الا ذكر الله كیف ترضین ورفع عنهن الصوم وقضائه ثم الصلوة وقضائها الا وهن من زوال الی زوال خمس وتسعین مرة تقولون سبحان الله ذي الوجهة والجمال وهن وایاكم في الاسفار بعدما تنزلون وتستریحون توضئون ثم تقولون سبحان الله ذي الایداي لعلكم یوم القيمة بمن یظهره الله لتنجون الابد قد قدر في الباب البهاج فانكم انتم امواتكم بخمس حریر او قطن بعدما تغسلون خمس مرة بالعز في المرمر تسترون لتراقبن عز المؤمن من بعد موته مثل حیاته بما انتم علیه لمستطعون الابد قد قدر في الباب الثاني من بعد العشر ان اشهدوا حین الضرب كل الحزن وانتم بعدما تقضي من عمركم تسع وعشرین سنة في كل حول تسعة عشر یوما علی تلك الارض تنزلون وتسكنون من كل جهاتها ست وستین فرسخا حرم علی من سكن فیها وانتم في محل الضرب ما یحب الله لكم تذكرون الابد قد قدرفي الباب الاحد ان اقرءون البیان كله بروح ورضاء وان لا تعلمون فاذكروا الله من زوال الی زوال سبعماة مرة بما انتم تحبون فانكم ان ادركتم من یظهره الله فاذا كل البیان لمدركون الابد قد قدر في الباب الوهاب ان یرفعون الله علی النقطة في اولها واخريها خمس وتسعین مرة ثم في الصلوة المیت تقومون مجتمعون ولكنكم فرادا تقصدون وانتم الموتى بالعدل ترقدون الابد قد قدر في الباب الخامس من بعد العشر ان اجعلوا لانفسكم ذریة باقیة فان من یحتجب یحبط عمله ومن لا یدخل في البیان لا یحل علی من دخل الاقتران به ولا من عطائه شيئا بها الا قبل ان یرفع امر الله فانكم انتم بالحق الفضل لماذونون كتب علی الاباء والامهات ازدواج ذریاتهن ان یقدرن بعد احدى عشر سنة وان لم یقدروا علی من یقدر من اولي قرابته في الكتاب ومن یمنع نفسه عن حكم ربه فلا یكونن من المؤمنین وان احسبوا في الواحد الاول من عمر الولد وانتم حسبو فالحفظ ینفقون

المصادر
المحتوى
المرفقات
bab-japa-14-ar-notes