وَلَوْ أَنَّ سُوْءَ حالِيْ يا إِلهِيْ اسْتَحَقَّنِيْ بِسِياطِكَ وَعَذابِكَ وَلكِنَّ حُسْنَ عُطُوفَتِكَ وَمَواهِبِكَ يَقْتَضِي الْعَفْوَ عَلى عِبادِكَ وَالتَّلَطُّفَ عَلى أَرِقّائِكَ، أَسْئَلُكَ بِاسْمِكَ الَّذِيْ جَعَلْتَهُ سُلْطانَ الأَسْماءِ بِأَنْ تَحْفَظَنِيْ بِسَلْطَنَتِكَ عَنْ كُلِّ بَلاءٍ وَمَكْرُوْهٍ وَعَنْ كُلِّ ما لا أَرادَهُ إِرادَتُكَ وَإِنَّكَ أَنْتَ عَلى كُلِّشَيْءٍ قَدِيْرٌ.