شَعْرِي سَمَنْدَرِي لذا اسْتَقَرَّ على نار خَدِّي وَيَرْعَى في رِياض وجهي وهذا مقام الّذي خَلَعَ ابنُ عِمران عن رِجْلِ هواه قميص ما سِويه وفازا بأنوار القدس في نار الله المقتدر العزيز الغفّار.