
(معرّب عن الفارسية)
إنّه عيد الرّضوان وربيع ظهور جمال الرّحمن بين الأرض والسّمآء. قد فُتحت أبوابُ الجِنان أمام وجوه أهل الإمكان بأمر حضرة السّبحان في هذا اليوم البديع، وهطلت شَآبِيب الرّحمة الرّحمانيّة من سحاب المكرمة السّبحانيّة على مطالع ومظاهر لا تتناهى.