سبحان الّذي نزّل الشّفاء بمحبّة حجّته إذ هو الّذي لا إله إلّا هو وهو الغفور الرّحيم فيا إلهي قد وعدت أن تستجيب الدّعاء لمن آتاك بالرّجاء فأنزل اللّهمّ شفاء وردّ عنه ما قد أحزنه بما يشاء بحقّ سرّك الظّاهر في هويّة الهاء فإنّك أهل الكبرياء ولا تخيّب أحدا إذا آتاك اللّقاء سبحانك سرّ آيتك ذاتك إذ لا إله إلّا هو وأنت ربّ العالمين