الفرائض والتعاليم الفردية - محبة اللّه
محبة الله
حضرة بهاءالله:
1 - " قد تکلّم لسان قدرتي في جبروت عظمتي مخاطبا لبريّتي أن اعملوا حدودي حبّا لجمالي طوبی لحبيب وجد عرف المحبوب من هذه الکلمة الّتي فاحت منها نفحات الفضل علی شأن لا توصف بالأذکار " (الكتاب الاقدس – الفقرة 4)
2 - " من فاز بحبّي حقّ له أن يقعد علی سرير العقيان في صدر الإمکان والّذي منع عنه لو يقعد علی التراب إنّه يستعبذ منه إلی اللّه مالک الأديان " (الكتاب الاقدس – الفقرة 36)
3 - " انّ حبّه لهو الإکسير الأعظم والإکليل الأفخم وبه تنقلب معادن القلوب بالذّهب الإبريز " (ص ٢٠٦ ج ٥ آثار قلم اعلی)
4 - " يا ابن الإنسان کنت في قِدَم ذاتي وأزليّة کينونتي عرفت حبّي فيک خلقتک وألقيت عليک مثالي وأظهرت لک جمالي "
(الکلمات المکنونة العربية، 3)
5 - " يا ابن الإنسان أحببت خلقک فخلقتک فأحببني کي أذکرک وفي روح الحياة أثبتک " (الکلمات المکنونة العربية، 4)
6 - " يا ابن الوجود أحببني لأحبّک إن لم تحبّني لن أحبّک أبدا فاعرف يا عبد " (الکلمات المکنونة العربية، 5)
7 - " يا ابن الوجود رضوانک حبّي وجنّتک وصلي فادخل فيها ولا تصبر هذا ما قُدِّرَ لک في ملکوتنا الأعلی وجبروتنا الأسنی " (الکلمات المکنونة العربية، 6)
8 - " يا ابن البشر إن تحبّ نفسي فأعرض عن نفسک وإن تُرِد رضائي فاغمص عن رضائک لتکون فِيَّ فانيا وأکون فيک باقيا "
(الکلمات المکنونة العربية، 7)
9 – " يا ابن الوجود حبّي حصني من دخل فيه نجا وامن ومن أعرض غوی وهلک " (الکلمات المکنونة العربية ، 9)
10 - " يا ابن البيان حصني أنت فادخل فيه لتکون سالما حبّي فيک فاعرفه منک لتجدني قريبا "
(الکلمات المکنونة العربية ، 10)
11 - " يا ابن المنظر الأعلی أودعت فيک روحا منّي لتکون حبيبا لي لم ترکتني وطلبت محبوبا سوائي "
(الکلمات المکنونة العربية ، 19)
12 - " يا ابن الوجود اعمل حدودي حبّا لي ثمّ انه نفسک عمّا تهوی طلبا لرضائي " (الکلمات المکنونة العربية ، 38)
13 - " يا ابن الإنسان لا تترک أوامري حبّا لجمالي ولا تنس وصاياي ابتغاء لرضائي " . (الکلمات المکنونة العربية ، 39)
14 - " رأس التّجارة هو حبّي به يستغني کلّ شيء عن کلّ شيء وبدونه يفتقر کلّ شيء عن کلّ شيء وهذا ما رقم من قلم عزّ منير" (لوح اصل كل الخير)
حضرة عبدالبهاء:
1 - " يا أحبّاء اللّه کونوا مظاهر محبّة اللّه ومصابيح الهدی في الآفاق مشرقين بنور المحبّة والوفاق ونِعْمَ الإشراق هذا الإشراق هذا الإشراق " (كتاب امر وخلق-ج3-ص 209)