الأمر الأول من الشّعائر السّبعة هو حمل الدّائرة المنيعة المباركة
والثّاني منها ترك الغليان فإنّه عمل الخان ونفخ الشّيطان
والثّالث منها شرب ورق الصّين المحبوب عند أهل اليقين
والرّابع ذكر الرّكن المستسر في الآذان بعد شهادة الولاية لخلفاء الرّحمن
والخامس منها السّجدة على التّربة الحسينيّة على صاحبها ألآف الثّناء والتّحيّة بالأنف والجبين
والسّادس قرائة الزّيارة الجامعة التي أنشاها صلّى الله عليه بلفظه المبارك في كلّ جمعة وعيد وكلّ يوم متبرّك وليل سعيد
والسّابع منها التّختّم بخاتم العقيق الأبيض المنقوش عليه لا إلٓه إلّا الله محمّد رسول الله ص ع عليّ وليّ الله ص ع ٢٧٣
تمّت والسّلام على من عمل بهذه الأمور ويمشي بالنّور في اللّيل الأليل الدّيجور