
شَعْرِي سَفِيْرِي فِي كُلِّ حِينٍ يُنادي على غُصن النّار في رِضوان القدس والأنوار لَعَلَّ أَهْلَ المُلْكِ ينطقون عن التّراب ويصعدون إلى مكمن القُرْب المقام الّذي فيه استضاء النّار من جمال الله العزيز المختار. أن يا عَبَدَةَ النّار غَنُّوا وَاسْتَغِنُّوا ثُمَّ افْرَحُوا وَأَسْرِعُوا إِلَى المَعْبُودِ وَقُولُوا لَا إِلَهَ إِلَّا الله العَلِيمُ الحَكِيمُ الجَبَّارُ.
شعری سفیری فی کل حین ینادی علی غصن النار فی رضوان القدس و الانوار لعل اهل
