يا کهفی الرّفيع هذه امة مبتهلة ببابک متضرّعة اليک منجذبة بنفحات حبّک مشتعلة بنار محبّتک ای ربّ اشرح صدرها بنور معرفتک و انطقها بثنائک بين رقائقک انّک انت الجواد المنّان**.** ع ع